حدث المتحف الوالوني في نامور في بلجيكا في عام 1939 ولم يتغير كثيرا منذ ذلك الحين. يستضيف المتحف مجموعة متنوعة من التجارب والأشكال الحديثة والتاريخية التي تشرح الحياة الوالونية في بلجيكا.

إذا كنت ترغب في التعرف على الثقافة الوالونية في نامور، فالمتحف يجب أن يكون جزءا من جولتك. بإمكانك الاستمتاع بالعديد من المعارض المختلفة التي تشرح التاريخ والثقافة الحضارية الوالونية. يشمل المتحف العديد من الأشياء التي تشرح الحياة اليومية في القرن التاسع عشر، مثل الملابس، الأثاث، الأدوات المنزلية، والأشغال الفنية. كما يشمل المتحف العديد من الأعمال الفنية التاريخية والتجارب الحديثة.

كما يحتوي المتحف على مجموعة متنوعة من المشاهد التاريخية، مثل أشياء تعود إلى القرن الثامن عشر والتي تشرح الحياة الوالونية في العصور الوسطى. يشمل المتحف أيضا عددا من المعارض الحديثة التي تشرح الحياة الوالونية اليومية، مثل الأزياء، والأدوات المنزلية، والشغل الحياة.

بالإضافة إلى ذلك، يحتوي المتحف على مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التاريخية والحديثة، مثل أعمال بيروت كارنير وإيليا بوشر، وأعمال بول سيرون وإيميلي بروشي، وأعمال أوليف بورجنون وإيزابيل دوني.

وبالنسبة للمشاهدين الأصغر سنا، يوجد العديد من الأنشطة الترفيهية المخصصة للأطفال. يشمل هذا المتحف العديد من الألعاب التي تساعد الأطفال في التعلم عن الثقافة الوالونية من خلال المتعة.

الأسباب الرئيسية لزيارة المتحف الوالوني في نامور هي: للتعرف على الثقافة الوالونية التاريخية والحديثة، للاستمتاع بالعديد من المعارض التي تشرح الحياة الوالونية، للاستمتاع بالعديد من الأعمال الفنية التاريخية والحديثة، والأنشطة الترفيهية المخصصة للأطفال. يحتوي المتحف على العديد من المشاهد التاريخية والأشياء التي تشرح الحياة اليومية في القرن التاسع عشر.